الأربعاء، 27 مايو 2015

قصه فتاه ماتت وهيا ترقص

قصه فتاه  ماتت وهيا ترقص
القصه هي انه يوجد فتاة في العشرين من عمرها كانت تحب الرقص جدا وكانت تصر على حفظ الاغانى العربى والاجنبى كذلك حفظ جميع رقصات العربى والاجنبى  وتحب ان تحضر الافراح بسبب ذلك فهى تقوم بالفرح باستعارض جميع مواهبها فى الرقص (امام الرجال والنساء) وكانت لا تصلى ولا شىء تفعله من ديننا الحنيف اضافه لذلك كانت تجد متعه فى التبرج والتعرى(اعوذ بالله) وكانت تحب ان ينظر لها الرجال بالاعجاب وشاء قدرها ان تصاب بسكته قلبيه وهى ترقص وقبل غسلها وهى جثه هامده قامت برفع رجلها اليمين ويديها اليسري وراء ظهرها واليمين لفوق وكانها ترقص وصعقوا اهلها من المنظر وحينما حضرت المغسلة قالت لهم لماذا لم تعدلوها فالان تجمد جسدها ولم اقوى على عدلها فقالوا لم تكن كذلك وحكوا لها عما حدث وبعد محاولات لم يستطيعي عدل الفتي ودفنوها علي وضعها
اعاذنا الله واياكم من موت الغفله وصدق الرسول الكريم (من مات علي شيء بعث عليه)
ان في ذلك لعبرة لمن يخشي ..

والان اخي القارئ واختي القارئة نسأل انفسنا هل نحب ان تكون اخر اعمالنا في الدنيا هي  معصية الله سبحانه وتعالي والموت علي ذلك ام نحب ان تكون اخر اعمالنا صالحه حتي يرضا الله عنا
العبره بالخواتيم
قال رسول الله صل الله عليه وسلم : (إن أحدكم ليعمل بعمل أهل الجنة حتى ما يكون بينه وبينها إلإ ذراع فيسبق عليه الكتاب فيعمل بعمل أهل النار فيدخلها , وإن أحدكم ليعمل بعمل أهل النار حتى ما يكون بينه وبينها إلا ذراع فيسبق عليه الكتاب فيعمل بعمل أهل الجنة فيدخلها ) . رواه البخاري ومسلم

هناك تعليق واحد:

تذكر قول الله تعالي ما يلفظ من قول الا لديه رقيب عتيد